لم يفوت الناخب الوطني،خلال إشادته بالظهير الأيسر الجديد للمنتخب المغربي، اللاعب أدم ماسينا، أن يؤطد بأنه يعول على الثقافة الدفاعية الإيطالية، للاعب واتفورد الإنجليزي،والتي تشبع بها في إيطاليا، عندما كان لاعبا رفقة فريفه بولونيا.

وبعد طول إنتظار،والمشاكل التي ظل يعاني منها المنتخب المغربي، ينتظر أن يكون ماسينا، هو الحل الأمثل، الذي سينسي الجمهور المغربي، في كل ماعاناه الفريق الوطني، في مركز الظهير الأيسر، الذي تناوب عليه عدة لاعبين، دون أن يتمكنوا من الإقناع فيه.