بعدما ظهر سابقا، في تداريب الفريق الأول لبرشلونة،وضمه المدرب كومان لكبار البارصا، إرتفعت معنويات الشاب المغربي زكرياء غيلان، قبل أن تتاح ذات الفرصة لزملائه داخل المنتخب المغربي، العميد عادل تاحيف، الذي تم ضمه للفريق الأول لنادي ليغانيس،وأيضا عمر الهلالي الذي أصبح يتدرب رفقة  الفريق الأول لإسبانيول.

وأصبح لاعبو "أشبال الأطلس"، يتذوقون تجربة التدرب رفقة الفريق الأول، لأنديتهم، في إنتظار أن تسلط عليهم الأضواء أكثر في المرحلة المقبلة، لمايملكونه من مؤهلات أظهروها في مرحلة سابقة رفقة المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة، في إنتظار أن يؤكدوها  رفقة أنديتهم.