قالها يوسف النصيري " سنقاتل من أجل الليغا " ولا زال على كلمته الفعلية بالاقناع والوصول الى المرمى أيا كان الخصم ، فبعد ريال صوصيداد التي أذكى فيها شعلاته النارية بالهدف 16 ، يأتي الدور على ليفانطي ليركع صمودها إلى غاية الدقيقة 53 مسجلا احلى هدف بالذكاء الذي تعامل فيه مع طريقة العملية التي استقبل فيها تمريرة سوسو على المقاس لينطلق بالكرة ويقتحم المعترك ويتجاوز الحارس وينوم مدافعين ويركن الكرة في الشباك مع مدافع ثالث ، ويحسم أفراح الاندلس بالهدف رقم 17 . ومن جهة أخرى ، لم يختبر الحارس الدولي ياسين بونو الا لماما محصنا عرينه بدفاع اسمنتي، فيما ظل الدولي منير الحدادي بلا دقائق المشاركة .