في محنة جديدة ، يناقش الدولي جواد يميق وبلد الوليد قمة أخرى ببلباو لحساب مؤجل الدورة 33 من الليغا بداية من الساعة الخامسة من مساء اليوم ، وتعتبر هذه المباراة سدا للطرفين ولو ان بلباو يلعب على حبيلن هما الافلات النهائي من الحسابات ولو أن فارق 12 نقطة عن النزول غير محسوم حسابيا ، ولكنه في الجهة المقابلة يقاتل من أجل حجز مكانة في اقصائيات اوروبا ليغ بحكم اقترابه من المركز السابع  المؤدي الى ذلك بثمان نقط، إلا أنه في الطرف الاخر ، يراهن بلد الوليد على المفاجأة الكبرى التي ستخرجه من جحر النزول بثلاث نقط امان نسبي فيما لو فاز فعلا ، وسيناقش الدولي جواد يميق هذه المهمة الشائكة بحتمية المؤازرة والوقوف بصرامة دون الخسارة لاحتواء ما تبقى من دورات لضمان البقاء ولو أن بلباو يعتبر من الفرق القوية التي تصمد أمام الاقوياء من قبيل الريال والبارصا واتلتيكو مدريد ولكنها تتهاوى امام الفرق المتوسطة والعادية .