يخوض بعد اقل من ساعة الدولي المغربي عصام شباك مباراته الحاسمة أمام مواطنه المغربي منير المحمدي في قمة شائكة لعصام لكون تعادله قد ينهي مأزق النزول رسميا حتى ولو استقبل بأرضه، وما يجعل القمة صعبة هو الحسابات المعقدة بين كوكبة من المهددين ومن ضمنهم فريق مالاتيا سبور بمعية شباك ، وهو ما سيفرض عليه الفوز لتأمين الطريق نهائيا من الحسابات المفترضة، فيما سيناقش المحمدي الذي احتفل أمس بعيده 32 نزاله هذا المساء على ايقاع المفاجأت التي تقمصها هذا الموسم بشكل استثنائي ولو ـم مركزه الخامس لن يقدم أي شيء من طموح نيل مقعد اوروبي .