بعدما مكنت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، الحسين عموتا من تدريب المنتخب المغربي الأولمبي، الغير ملتزم بإسحتقاق قريب، يتواصل الفراغ على مستوى باقي الفئات الأخرى، كمنتخب أقل من 13 سنة، وأقل من 15 سنة، وأقل من 17 سنة، ثم أقل من 20 سنة.

وإذا كان فتحي جمال، يتكلف في الوقت الحالي، بالإشراف على الشبان، بمساعدة  نور الدين نيبت،إستعدادل للمشاركة في كأس العرب بمصر، فإن الجامعة لم تعلن بعد، عن أسماء مدربي باقي الفئات، ماجعل علامات الإستفهام تكبر بخصوص هذا التأخر الحاصل، بعدما تم الإنفصال في مرحلة سابقة عن المدربين الأجانب الذين كانوا مكلفين بالإشراف على المنتخبات الوطنية الصغرى.

ADVERTISEMENTS