يظهر أن بقاء الدولي المغربي عمر القادوري رهين باختيارات المدرب الجديد القديم الروماني رازفان لوتسيكو ، وهو الذي اثني على قدرات القادوري السابقة عندما كان مدربا له . وقالت مصادر اعلامية يونانية من أن المدرب الجديد كان قد عقد ندوة صحفية جدد من خلالها التأكيد على حظوظ بقاء القادوري في الفريق بالرغم من أن اللاعب توصل بعروض ولا زال يدرسها ، ولكن ما يظهر – تقول الانباء – أن القادوري  لم يظهر أي قرار من هذا النوع وسيواصل المسير مع فريقه باوك سالونيك سيما وانه يملك علاقة قوية بالمدرب الروماني، ولعب معه دورا كبيرا في وقت سابق .