تداولت عدة أخبار على مستوى مواقع التواصل الإجتماعي وأيضا على الميتوى الإعلامي خبرا مفاده أن فوزي لقجع يوجد في حالة تنافي لجمعه بين مسؤولية وزير منتدب معين من صاحب الجلالة الملك محمد السادس ورئيسا للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم وعضويته بأجهزة الإتحاد الدولي لكرة القدم والكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم والإتحاد العربي. وقال مصدر رفيع المستوى ل " المنتخب" بأن فوزي لقجع الذي لا ينتمي لأي حزب سياسي سيواصل مهامه بشكل طبيعي مادام أن الإتحاد الدولي لا يمنع الأشخاص الذين يتقلدون مهاما سامية ببلدانهم، وفوق ذلك الفيفا تمنع فقط الحكومات التذخل في شؤون الكرة ولا تمنع رؤساء الجامعات بتقلد مهام وزارية. على صعيد آخر كشف لنا مصدرنا بأن أعضاءا كانوا بالإتحاد الدولي كانوا وزراء مثل الملغاشي أحمد أحمد الذي كان وزيرا للصيد البحري، وكابيلي كان وزيرا للدفاع، وجميع رؤساء الجامعات الإفريقية كانوا وزراء للدفاع وكانوا أعضاءا في الفيفا.