• 2 لأول مرة في تاريخ الفريق الوطني التصفوي بالمونديال، ينجح في افتتاح التصفيات بانتصارين على التوالي، فلم يحدث معه عذا إطلاقا في السابق.
• 6 مباريات قوام دور المجموعات خاضها الفريق الوطني كاملة على ملاعبه دون سفر لبلدان الخصوم.
• 1 هدف وحيد استقبله الفريق الوطني في دور المجموعات أمام غينيا من نيران صديقة بعدما حول رومان سايس اتجاه الكرة لمرمى ياسين بونو، وقد أنهى تصفيات مونديال في روسيا دون استقبال أي هدف.
• 0 الفريق الوطني مستقبل لخصومه لم يستقبل أي هدف والهدف المسجل أمام غينيا كان الأخير هو المضيف. 
• 20 هدفا إجمالي ما سجله الأسود في التصفيات كثاني أقوى خط هجوم خلف الجزائر.
• 18 عدد نقاط المنتخب المغربي المحصل عليها بواقع العلامة الكاملة بالإنتصار في مجموع مبارياته.
• 5 أهداف وقعها أيوب الكعبي ليعلن هدافا للأسود في التصفيات بدور المجموعات بانتظار دور الملحق.
• 12 مباراة رسمية خاضها وحيد بين تصفيات الكان والمونديال دون هزيمة بينها تعادلين و10 انتصارات.
• 5 أهداف الحصة الأعلى والأكبر التي انتصر بها الفريق الوطني على عهد وحيد وكانت أمام غينيا بيساو.
• 28 المرتبة الأفضل للمغرب في تصنيف الفيفا التي أنهى بها التصفيات الأول عربيا والثاني إفريقيا وهو ما لم يحدث منذ أكثر من عقدين. 
• 10 لاعبين تناوبوا على أهداف الفريق الوطني بالتصفيات «رقم كبير» وهم «الكعبي، مايي، برقوق، أملاح، شاعر، حكيمي، أكرد، الحدادي، ثم سفيان بوفال ثم عمران لوزا.
• 12 نقطة كفارق بين المتصدر والوصيف، هو الفرق بين الأسود وغينيا بيساو وهو فارق لم يحدث في أي من مجموعات التصفيات العالمية في كل القارات يعكس بسطا للسيطرة وهيمنة كبيرة.
• 7 انتصارات فقط هي التي ميزت مجموعة الفريق الوطني 6 منها للأسود والإنتصار السابع كان لغينيا بيساو مام السودان وبقية المباريات حسمت بالتعادلات.