أعلن النادي الأهلي المصري نيته مخاطبة الاتحاد الدولي لكرة القدم لرفع الضرر عنه جراء تعارض مواعيد مشاركته في كأس العالم للأندية المقررة في شباط/فبراير في الإمارات مع إقامة كأس أمم إفريقيا في الكاميرون.
وأعلن الاتحاد الدولي (فيفا) مواعيد مونديال الأندية بين 3 و12 شباط/فبراير في الإمارات التي ستستضيف المسابقة بدلا من اليابان بسبب تداعيات فيروس كورونا.
في المقابل، يخوض المنتخب المصري نهائيات أمم إفريقيا بين 9 كانون الثاني/يناير و6 شباط/فبراير.
وقال نادي العاصمة المصرية في بيان إنه قرر إرسال خطابات لكل من الاتحاد المصري، الإفريقي والدولي "لرفع الضرر الواقع على فريق الكرة بسبب تعارض المواعيد بين بطولة كأس العالم للأندية".
وأضاف أنه سوف يطلب "في خطاباته المرسلة غدًا ضرورة حل تلك الأزمة، بما لا يتعارض مع مصلحة المنتخب الوطني ومصلحة الأهلي ممثل مصر وإفريقيا في تلك البطولة العالمية".
ولطالما ضمّ الأهلي عدداّ وافراً من لاعبي المنتخب "ما بين 7-9 لاعبين من الأهلي بخلاف تواجد عدد من لاعبيه المحترفين في صفوف منتخبات بلادهم، مثل علي معلول (تونس) وأليو ديانغ (مالي) وبدر بانون (المغرب)، وهو الأمر الذي سوف يؤثر على الفريق بسبب مشاركة هؤلاء اللاعبين مع منتخبات بلادهم في كأس الأمم الإفريقية".
وأوقعت القرعة التي سحبت الإثنين في زيوريخ الأهلي بطل إفريقيا والمشارك للمرة السابعة في البطولة (رقم قياسي) مع مونتيري المكسيكي في ربع النهائي. وفي حال تخطيه ربع النهائي، يلتقي بالميراس البرازيلي بطل ليبرتادوريس.
ADVERTISEMENTS
الأهلي سيخاطب فيفا لتعارض المواعيد مع أمم إفريقيا
مواضيع ذات صلة
أخر المستجدات
- الشعباني حسم ثلاثة أبعاد باللون البرتقالي
- FIFA وUEFA يبحثان عن إجابات وسط تحقيقات فساد في الجامعة الإسبانية لكرة القدم
- مهاجم يوناني يضايق النصيري
- إنضمام ألونسو الى بايرن الموسم المقبل "شبه مستحيل"
- الصفاقسي التونسي يفاوض عادل رمزي
- حجي ينصح الشباب بالتعاقد نهائيا مع سايس
- الجامعة ل "المنتخب": لا إقالة الركراكي ولا مفاوضات مع هيرفي رونار
- زياش "الورقة الأهم" لغلطة سراي في أبريل
- من بينهم ابراهيم دياز ،..أنشيلوتي يستعيد جميع اللاعبين الدوليين
- كيف سيظهر الجيش الملكي باللوك الجديد؟
ADVERTISEMENTS
الاكثر تقييم
ADVERTISEMENTS
تنبيه هام
تؤكد «المنتخب» أنها تمنع منعا باتا استنساخ أو نقل أو نشر مواضيع أو صور منقولة من نسختها الورقية أو من موقعها الإلكتروني سواء بشكل كلي أو جزئي، أو ترجمتها إلى لغات أخرى بهدف نقلها إلى الجمهور عبر أي وسيلة من وسائل النشر الإلكترونية أو الورقية… وكل مخالف لذلك سيعرض نفسه للمتابعة أمام القضاء وفق القوانين الجاري بها العمل.