كشف أدم ماسينا عن الضغوطات التي تعرض لها هو وبعض زملائه الأفارقة في فريقه الإنجليزي واتفورد من أجل البقاء ومساعدة الفريق لتخطي بعض المباريات الصعبة في "البريميرليغ"، عوض المشاركة في نهائيات كأس أمم إفريقيا. وقال ماسينا إنه واجه هذه الضغوطات باتخاده قرار الإنضمام لصفوف أسود الأطلس والمشاركة في "الكان" رغم أن قد يفقد موقعه كظهير أيسر أساسي في واتفورد. وفيما تحدى ماسينا هذه الضغوطات، مثله مثل السنغالي إسماعيلا سار وفضلا الإنضمام لمنتخبي بلديهما.. إستسلم لها النيجيري إماويل دينيس الذي فضل البقاء ولم يسافر إلى الكامرون للمشاركة مع منتخب بلاده في نهائيات "الكان".