أصيب جواد يميق بخيبة أمل كبيرة عندما تسبب في ضربة الجزاء التي حرمت فريقه بلد الوليد من تحقيق فوز جديد على حساب خيرونا، حيث تعادل هذا الأخير (2 – 2) في الأنفاس الأخيرة من زمن المباراة من ضربة جزاء (د.89).
وأصيب يميق بخيبة أمل أكبر عندما حصل في نفس الوقت، وبسبب الخطإ الذي إرتكبه وتسبب في ضربة الجزاء، على إنذار جديد (البطاقة الصفراء) واكتشف أنه سيحرم من خوض المباراة القادمة لفريقه يوم السبت القدم في الجولة 28 أمام مضيفه قرطاجنة، وذلك لأنه راكم حتى الآن 4 إنذارات وهو ما سيعرضه لعقوبة الإيقاف.
ولن يخوض يميق مباراته الرابعة على التوالي مرة أخرى حيث غالبا ما كان يتوقف عن اللعب، مرات بسبب الإصابات ومرة بسبب كورونا والآن بسبب عقوبة الإيقاف.