يسير الدولي المغربي حكيم زياش،على خطى مواطنه مبارك بوصوفة، حيث يحرص على دعم مرضى السرطان في المملكة المغربية،في الوقت الذي يكلف والدته بموضوع دعم من إبتلاهم الله بالمرض الخبيث.
ويحرص نجم تشيلسي، على القيام بمساعدات خيرية، يرفض خروجها للعلن،لذلك شكل موضوع إعتزاله اللعب لمنتخب بلده الأصلي، صدمة للكثير من المغاربة، الذين يعرفون مدة تشبت أيقونة " البلوز"، الذي سبق له التخلي، عن كامل المنحة التي نالها من الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، بعد التأهل للدور الثاني في كأس أفريقيا بمصر سنة 2019،لصالح إحدى المؤسسات التي تعنى بمرضى السرطان في مدينة أكادير.