تتجه عائلة اللاعب المغربي عبد الحق نوري، الذي مازال طريح الفراش، بعدما أصيب سابقا بإرتجاج في المخ، جعله يعيش غيبوبة، لم يتعافى منها لحد الآن، في إنتظار شفائه وتجاوزه مرحلة صعبة يعيشها رفقة عائلته.

وفي الوقت الذي كانت إدارة أياكس قد سحب القميص رقم 34، الخاص بنوري، دون أن يرتديه أي أحد، تسير عائلة اللاعب المغربي، تجاه السماح لمواطنه الشاب ريان بونيدا، الذي وقع مؤخرا عقدا رفقة ممثل العاصمة الهولندية الأول، يمتد لغاية يونيو 2025،سيلحق بموجبة اللاعب البالغ من العمر 16 سنة مستقبلا بالفريق الرديف لأياكس، بعدما أظهر إمكانيات جد محترمة رفقة فريقه السابق أندرلخت البلجيكي.