كان ماسينا وفيا لعادته ولعب بحذر ولم يغامر كثيرا ونهج الأسلوب السلس والسهل، لم تكن مهمته سهلة، و كان عليه أن يكون مركزا امام ميشاك الذي يعتبر من نقاط قوة الكونغوليين، فكانت له بعض التسربات والاختراقات التي نجح فيها في التمرير، علما ان خليلودزيتش آثر تغييره وأشرك بدله عطية الله.