من الليغا صوب تركيا ومن تركيا صوب السعودية وليس للهلال أو الإتحاد أو النصر بل لفريق الوحدة وهو من الأندية المتوسطة بهذه البطولة.
هكذا اختار فيصل فجر اللحاق بركب من سبقوه لهذه البطولة من رجال الحرس القديم الذين رافقهم مع رونار وهم امرابط والأحمدي وتحديدا عبد الرزاق حمد الله ورفيقه الحالي بالأسود منير المحمدي.
حتى وهو في أوروبا لم يقدم هذا اللاعب ما يشفع له أن يكون مكان يوسف مالح أو صبيري أو بوشواري والسيباوي وحتى الزلزولي، فما بالك وقد عرج صوب هذا النادي المتوسط بالسعودية.
3 كؤوس افريقيا ومونديال روسيا ومونديال قطر في الواجهة" كاريير كبير" للاعب متوسط، بينما نجوم كبار حلموا بمونديال واحد ولم يبلغوا المراد.
"مول البالون" متعهد كل الكرات الثابتة محظوظ جدا وسنترقب لقاءه مع حمد الله صديقه الحميم باستحضار قصة ضربة الجزاء الشهيرة على عهد رونار قبل كأس إفريقيا التي أخرجت حمد الله من العرين.