سيكون عبثا لو يواصل رجال هشام الدكيك المشاركة في مثل هذه البطولات العربية بالصف الأول..

سيكون ضربا لمصداقية التنافس وتكافؤ الفرص لو يواصل نجوم هشام الدكيك المشاركة بهذا الفريق الساحر عربيا..

فلا قياس مع  هول الفوراق، منتخب يدنو من 50 هدفا في 6 مباريات ومنتخب يعبث بمنافسيه بلا مقاومة ولا ردة فعل٫ ويصول ويجول كيفما يريد ويشاء٫ مؤكد عليهم أن يمنعوه من المشاركة حفاظا على كرامة منافسيه الذي فقدوا كل أمل وحظ له في المقاومة والصمود.

فريق الدكيك الأول لا يليق به غير المونديال، وعلى هشام أن يفكر جادا وقد نال كافة المقاصد من هته المشاركات العربية في ايجاد رديف لمنتخبه يشارك به في هذه التجمعات التي وجدت لجمع اللحمة، وهشام في الدمام يصر على شتاتها..