هل يقبل الفتح بأن يتواجه الوداد والنهضة البركانية في نهائي كأس العرش مثلما سيتواجهان بعدها بأسبوع واحد في السوبر الأفريقي؟
هل سيقبل الفتح أن تعيش الكرة المغربية هذا الحدث الفريد غير المسبوق، بأن يلتقي الوداد ونهضة بركان في فترة قصيرة فقط من أجل المبارزة على كأسين؟
الكرة في ملعب الفتح للتواجد في نهائي يمثل له الكثير، لأنه قد يكون نهائيا مكررا لنسخة 2016 حين توج مع الركراكي أمام نهضة بركان على وجه التحديد.