موازاة مع الضربة الموجعة التي تلقاها خاليلوزيش والكاف تقصيه من السباق الثلاثي لأفضل المدربين عكس ما يدعيه عند كل ندوة أنه بأرقام قياسية مع الفريق الوطني و إنجازاته تستحق التكريم و الوقوف عندها٫ حصادنا كان كارثيا و هو الأسوأ خلال آخر السنوات.
 قبل عامين تحصل حكيمي على لقب أفضل واعد مرتين تواليا وكان ذلك إنجازا غير مسبوق في تاريخ جوائز الكاف لهذه الفئة٫ و توج لقجع بجائزة تيسيما لأفضل جامعة وبقي زياش قبل 3 سنوات في السباق النهائي مع محرز وصلاح.
اليوم ولا جائزة من هذه الجوائز في عهد وحيد المونديالي٫ كل الجوائز الرفيعة والهامة ذهبت للسينغال" افضل مدرب و لاعب و واعد و هدف ومنتخب" . السينغال في صمت و دون بهرجة تهيمن قاريا ٫ بفضل سياسة حكيمة و تصدير المواهب من جينراسيون فوت صوب ميتز و من ميتز صوب انجلترا و هي القصة التي تكررت مع ساديو ماني و مع ماتار افضل واعد لاعب طوطنهام