الأمور حسمت ولا مجال لإخفائها مثلما تحدثنا أكثر من مرة. لا خيارات ولا اقتراخات ولا بدائل غير وليد الركراكي ليأخذ مكان وحيد وقد أبلغ بذلك.

وليد جاهز ليأخذ غرفة ومكتب وحيد،  وليد هو المدرب وهو الناخب الوطني المرتقب موندياليا.

هكذا هو حال مدربي الوداد، يتوجون بالثنائيات ليلتحقوا بعوارض الأسود التقنية بعد عموتا 2017 واللحاق بالمحليين، ها هو وليد ييرز ملمحا من ملامح التضحية بمونديال الأندية.

وبطبيعة الحال، كي تضحي بمونديال الأندية، عليك أن تتلقى ضمانات حضور مونديال المنتخبات ربانا للمنتخب الذي لم يسعفك الحظ لتشارك معه بالمونديال لاعبا.