سيكون الدولي المغربي حكيم زياش، أمام فرصة ذهبية، من أجل الإنتقام لنفسه، وإعادة الإعتبار لإسمه، برحيل المدرب الألماني توخيل عن صفوف تشيلسي الإنجليزي. فبعدما فضل توخيل عدم الإهتمام بالدولي المغربي، وتركه في الهامش، ماجعل العديد من النقاد الرياضيين،يحكمون على زياش بالفشل، سيكون إبن بركان أمام إختبار صعب من أجل إظهار العكس، والعودة لسابق عهده، حتى يتمكن من إستعادة بريقه وتأكيد حضوره القوي في " البريمرليغ" مثلما كان عليه الحال سابقا رفقة أياكس أمستردام الهولندي.