هي الكرة كما رماها في معتركه رئيس الجامعة «  وليد أنت هنا لتختار من تريد و تتساءل عن كل اختيار دون استثناء وفق معايير تقليدية بضم الأنسب والأصلح و الأكثر جاهزية »٫ حدث هذا بعد  العودة من إسبانيا وبطبيعة الحال من يتقدم هنا على الجميع وكما يعلم الصغير قبل الكبير من جماهير الأسود هو عبد الرزاق حمد الله٫ لذلك رحب وليد بالكرة واستقبلها ووعد بأن يودعها المرمى بأمان وخاصة بمنتهى الأمانة.

لذلك ظهر وليد ليؤكد أنه يتمتع ب «كارط بلانش » وخاصة في  موضوع حمد الله فكما قال » الى جا أنا اللي حبتو ما جاش أنا اللي ما بغيت نجيبو » وبه طوي الملف والمحضر و الجدل؟