دائمآ ما كان يقول عنه « هذاك ولدي » في إشارة للاعب نايف أكرد الذي انطلق للاحتراف والنجومية عبر بوابة الفتح التاريخي الذي دربه الكراكي وقاده للقب البطولة غير المسبوق 2014 و بعدها كأس العرش 2015 ٫ مع الركراكي لمع نجم نايف أكرد و مع وليد كسب وضعه الحالي بعبوره من تجربة احتراف مفيدة في فرنسا.
لذلك وليد و إن كان مسرورا بابنه أشرف داري فإنه لم ينس ولده الأول نايف الذي عاد ليتدرب مع ويست هام و الركراكي قرر بعد تواصله مع اللاعب أن يطير صوب أنجلترا لمتابعته في إحدى مباريات المطارق ويعاين حضوره علي ارض الواقع ومن الملعب و يقيم ردة فعله بعد العودة من الجراحة وحسن فعل الناخب الوطني بهذه الخطوة٫ فحين يبلغ دافيد مويس لاعبنا نايف بالتأهب للعب سيخبر أكرد وليد بذلك ليطير صوب عاصمة الضباب لندن.