الكثير من لاعبي تشيلسي الإنجليزي السابقين وكذا المحللين في البرامج الدولية ينصحون حكيم زياش بمغادرة فريقه والبحث عن محطة أخرى يضمن فيها مشاركة أكثر في المبارايات. والأكيد أن المونديال بقطر سيكون محطة مهمة لزياش مع المنتخب المغربي، وفرصة لإبراز إمكانياته أمام المتابعة التي يحظى بها المونديال، خاصة أنه نفسه لا يريد البقاء مع البلوز. وينتظر زياش المونديال بفارغ الصبر لأنه متلهف أيضا للمشاركة في المبارايات مع الأسود والعودة لأجواء المنافسة وتأكيد أنه يستحق فريقا يضع فيه الثقة، فهل يغير المونديال مسار زياش؟