جميعهم دون استثناء أبرزوا مظهر التعاطف و التضامن مع أخيهم أمين حارث٫ كل لاعبي الفريق الوطني غيروا البروفايلات في انستغرام و الفيسبوك و نقلوا صورا لهم مع حارث في معسكرات الأسود ٫ و بين ابراز مظهر الحسرة و الحزن و الدعوات بالشفاء ساروا جميعهم في الركب. الحدث فرض نفسه و بدل أن يزين اللاعبون البروفايلات بلحظات توثيق الحدث الكروي الكوني ٫ فرض الأمر الواقع منطقه من خلال هذا الحس التضامني الطبيعي جدا.
و بكل تأكيد و بغض النظر عن هذا التأثر نتمنى أن لا يكون لهذا الحادث انعكاس و تداعيات ذهنية سلبية على اللاعبين قبل ضربة بداية المونديال الغريب الأطوار؟