ترحاب إستثنائي حظي به الفريق الوطني سواءا من الجالية المقيمة بقطر التي كانت في آستقبال البعثة المغربية بالدقة المراكشية والتي خلقت أجواءا حماسية بمقر الإقامة ثم من السفارة المغربية.
ومما زاد من تاريخية اللحظة هو الإستقبال والترحيب بالعلم الوطني وهو يبهج ويسحر الناظر بأكبر الأبراج هنا بالدوحة القطرية التي ستعرف إنطلاق المونديال يوم 20 نونبر 
كما أن مقر إقامة الفريق الوطني يعرف تثبيت الأعلام الوطنية في كل جنباته إحتفالا بقدوم الأسود للدوحة.