حمد الله تغير كثيرا، وكل الأوصاف التي كان يتحدث عنها البعض لم تعد، كأنها الأيام غيرته، هذا مانقلته أخبارنا من قطر، حيث ظهر حمد الله بصورة مغايرة في تداريب الأسود، كله حماس وإنضباط وإحترام تام لكل زملائه، ولعل صوره في التداريب تؤكد ما نقوله. كما أن حمد الله شكل دعامة كبيرة لكل اللاعبين في إقامة الفريق الوطني من خلال التجربة التي راكمها في مساره الكروي. حمد الله بدا سعيدا ومفتخرا بحضوره مع المنتخب الوطني وهو الذي قال:" أشعر وكأنني ولدت من جديد وأنا أحضر مع المنتخب الوطني في المونديال".