لا يوجد منتخب في العالم تعرض لاعبوه في عام واحد لمثل الانتكاسة التي تعرضت لها العناصر الوطنية والله يحد الباس. آدم ماسينا، نايف أكرد، عمران لوزا مرتين، طارق تسيودالي لغاية أمين حارث. ولمن لا تسعفه الذاكرة، فقد عشنا نفس القصة قبل فترة وتحديدا قبل الجائحة مع كل من لاعبي الرجاء، الحافظي، بوطيب، الدويك وبنحليب والسعيدي من الوداد مع أوناجم وحمزة حجي لاعب المغرب الفاسي السابق، حين حدث الرواج على مركز اسبيتار القطري لكل هؤلاء أو أغلبهم سعيا خلف التعافي والتأهيل الطبيعي وتأثر بعدها أداؤهم بالشكل الذي نعرفه جميعنا.