سانيول كان مدافعا أيمن والركراكي بنفس الاختصاص٫ الأول من الجيل الذهبي التسعيني مع بايرن ميونيخ وفرنسا بطلة العالم ووليد مع منتخب حقق الوصافة في كان تونس مع أفضل مردود في تاريخ هذه المسابقة منذ التتويج في اثيوبيا إن لم يكن الأفضل٫ بلغة الأرقام ومعه توج الركراكي أفضل ظهير أيمن في بلاد قرطاج.

 من نفس الجيل والسن والتخصص٫ فهل هما بفس الفكر٫ سانيول مدرب جورجيا يرمز لثورة كبيرة بهذا المنتخب المتمرد أوروبيا حاليا والصاعد بسرعة الصاروخ بدليل نتائجه في اخر 12 مباراة لم يعرف فيها طعما للهزيمة.

 ووليد بطموح المشاكس الذي يرغب في كسب تقدير أنصار الأسود بالودية الثالثة بعد وديتي اسبانيا الموفقتين أمام الشيلي وباراغواي ونصيحتنا للاعبينا » احذروا جيورجيا فهي صارمة بدنيا «  ففي الوقت الحالي لا أحد يقوى ولا يقبل ولا يمكن أن يستسيغ إصابة اخرى لأحد لاعبينا لا قدر الله .