أكثر لاعب تطارده العدسات، والميكروفونات والاضواء لغاية الآن هو عبد الرزاق حمد الله، وبعض الأسئلة خاصة من وسائل إعلام أجنبية، ليست بريئة غايتها الإصطياد في المياه العكرة بنفس الموال "كيف هي الأجواء؟" وبطبيعة الحال، لغاية الآن رد اللاعب حكيم ورائع ومتصف بالعقلانية « كل شيء علي ما يرام ولله الحمد»
هذا الضغط يشعر اللاعب أنه في وضع غير عادي، أنه أنه استثناء وبالتالي لا يخدمه البتة.
ينبغي ترك حمد الله على سجيته ولحاله، وأن يقدم لنا نفسه بالأهداف مثلما هو مؤمل من عودته، وليس بهذا التهافت المحمول على عديد الخلفيات.