مرة آخرى يأبى عبد الرزاق حمد الله إلا أن يرد الرد الجامع المانع٬ ابن اسفي غطاس ماهر وهو مشهور بهذا في حاضرة الاطلسي٫ و يعرف معها قيمة رسائل تحت الماء هذه المرة لمن يهمهم الأمر. عشرات اللقاءات وكل استجواب صحفي فيه ذات اللازمة » مرحبا حمد الله نراك مبتسما على الدوام كيف هي الأحوال؟ يسألون عن الأحوال ليخبرهم بالأهوال٫إلا أنه يسفه روايتهم وهذه المرة كان حمد الله ذكيا وأنهى الجدل » ابتسامتي ليست مصطنعة انها طبيعية وهي من وحي الأجواء٫ كل شيء داخل الفريق رائع و يستحق هذه الإبتسامة الصادقة وليست باللون الأصفر٫ لقد كسبت مناعة ضد تويتر والفيسبوك٫ لذلك أرد على أصحاب الأخبار الزرقاء » الفيسبوك « ابتسامتي ليست صفراء » رد كان يقصد به من تناولوا قصة تعرض حمد الله لمؤامرة من زملائه في مباراة جيورجيا.