تعلمنا من مباريات قطر والسينغال والسعودية أشياء كثيرة مثلما استلهما وليد ونقلها للاعبيه ونعيد التذكير بأهم هذه الخلاصات و الدروس:

الجمهور ليس كل شيء وليس هو من يلعب: قطر والسينغال و ايران كان لديهم حضور أقوى من منافسيهم ولم ينتصروا.
حراس المرمى بدور كبير و لطالما خسرنا و لذغنا من جحر الغدر بسبب أخطاء المرمى مثلما حدث نسختي أمريكا وفرنسا٫ و مثلما تابعنا كيف خسرت قطر وايران لضعف حراسها والسينغال لخطأ حارسها ميندي و كيف ربحت السعودية بفضل عملاقها العيدوس وصمدت المكسيك أمام بولونيا بفضل الأعجوبة الحارس أوتشويا.
الغرينطا والضغط العالي مفاتيح النصر٬ وكيف أن الفرق التي احترمت منافسيها كثيرا لم تفلح٬ لذلك هي دروس تعلمناها مثلما تعلمها أسودنا من هذه المباريات مجتمعة