كان أداؤه جبدا ولعب بطريقته المعهودة مع حذر على مستوى الهحوم، واعطى كل ما لديه في المباراة رغم الإصابة، وكانت له مساهمات في الهجوم حيث كانت الجهة اليمنى مصدر الهجمات خاصة في الشوط الأول، وكان قريبا من التسجيل من محاولة، كما مرر بعض الكرات قبل أن يغيره الركراكي للإصابة في الدقيبة 66.