لا الشهادة الطبية نفعت ولا الوساطات بين اصحاب النوايا الحسنة آتت أكلها٫ والناصري أصر على تفعيل الإنفصال مع عموما الذي أصبح رسميا خارج الوداد ولم يعد مدربا ولن يكمل معه مشوار البطولة. في جريدة « المنتخب » الورقية ستجدون كافة تفاصيل وكرونولوجيا الطلاق الذي تكرر في مصادفة غريبة مثلما حدث سنة 2018 وقد اعتقد الجميع أنها صفحة وطويت٫ لكن التاريخ أحيانا يأبى إلا أن يكرر نفسه ولو بهذا الشكل…