بالتخصص، وليد الركراكي هو صانع السعادة لكل المغاربة والعرب والأفارقة، إلا أنه صانع التعاسة للآخرين، بخاصة أولئك الذين وجدهم في طريقه.
وليد الركراكي تسبب حتى الآن في إقالة مدربين من مدربي منتخبات المونديال التي واجهت الأسود.

بالأمس روبيرطو مارتينز مدرب منتخب بلجيكا واليوم لويس أنريكي  مدرب منتخب إسبانيا.

كما تسبب الركراكي في إشهار ايدين هازار إعتزاله اللعب مع منتخب بلجيكا، ومشهور عن الركراكي كونه تسبب في إقالة عدد من المدربين في البطولة الإحترافية لما كان مدربا للوداد،  لسعد الشابي ورشيد الطوسي، وقاريا بيتسو موسيماني من الأهلي المصري في إنتظار اعتزال كريستيانو رونالدو والإطاحة بالمدرب فيرناندو سانتوس بطبيعة الحال.