"أنا فخور بأداء لاعبي فريقي. أفهم الألم والنقد بخصوص اختياراتي. ليس أنا وحدي من خسر، المنتخب بأكمله هو من خسر. حاولنا وخلقنا الفرص. أفهم أنني المسؤول الأكبر لن أكون منافق ا، لكننا جميع ا مسؤولون، لا يوجد أبطال أو أشرار. إنها كرة القدم، أحيانا تفوز، وأحيان ا تخسر، على كرة تحول اتجاهها، يمكن أن يحدث ذلك. لكني أحترم النتيجة. هذه نهاية حقبتي على رأس المنتخب البرازيلي. لقد قلتها بالفعل منذ عام ونصف، وأنا ألتزم بكلمتي، ولا توجد دراما عنها، هناك العديد من المحترفين الرائعين الذين يمكنهم استبدالي". "ماذا اترك ورائي بعد ست سنوات؟ الوقت سوف يجيب على هذا السؤال. لن أقوم بالتقييم الليلة، خاصة بعد الخسارة بضربات الترجيح، لا يمكنني فعل ذلك، سأدعكم تفعلون ذلك. نيمار في المركز الخامس (في سلسلة ضربات الترجيح)؟ إذا كانت الضربة الخامسة على المرمى حاسمة، فسيكون هناك المزيد من الضغط، ويتطلب الأمر اللاعب الأكثر استعدادا ذهنيا أن يسدد ضربة الترجيح الأخيرة".