بذلنا الجهد من كل قلبنا وبكل طاقة للعودة في المباراة، عندما نعود من لا شيء (0-2) ونقترب ونلمس شيئ ا وتفلت من يدنا، يكون استيعاب (الخسارة) أكثر صعوبة، لكن علينا قبولها". "عندما تأخرنا 0-2، لو تلقينا الثالث، فلا شيء لقوله...لم نقدم شيئ ا طيلة ساعة من الوقت. بعد ذلك، مع الكثير من الجودة والشجاعة والطاقة، دفعناهم إلى أقصى الحدود". تابع من دون إضافة تفاصيل "لم نتمتع بكل قوتنا وطاقتنا لأسباب مختلفة".