في عددها الورقي ليوم غد الإثنين 26 دجنبر 2022، تنشر "المنتخب" حوارا حصريا هو الأطول من نوعه مع المدرب والناخب الوطني وليد الركراكي، يعود فيه ليروي التفاصيل الخفية في رحلة النصر، رحلة بلوغ الدور نصف النهائي لكأس العالم.
وهذه أبرز عناوين الحوار الذي تطالعونه في عدد الغد:
• "سيدنا" يحب الرياضة ويحب "بلادو" ولن أنسى أبدا ما فعله لحظة استقباله لنا ولامهاتنا ولازواجنا
• أزعجتني الانتقادات التي وجهت لي لأسباب واهية بعد مباراة كرواتيا وكان ردي "ديرو النية"
• اسبانيا كانت الحلقة الأصعب والأروع بالمونديال
• منظومة الدفاع التي اشتغلنا عليها هي ما أوصلتني الى الالقاب مع الفتح والوداد
• لم أترك أي لاعب بوسعه أن يضمن لي الوصول إلى نهائي كأس العالم
• لابد وأن نغير عقليتنا ونتعامل مع الفوز يوما بكأس العالم على أنه حق مشروع
• طموحي كان ولا يزال هو أن أدرب اكبر الأندية بأوروبا، والمنتخب الوطني هو بيتي
• لست سعيدا لنفسي فقط، ولكن سعيد لأنني فتحت هذا الباب أمام كل زملائي المدربين في المهنة
• رهاني القادم الفوز بكأس افريقيا والوصول لنصف النهائي يجب أن يصبح ثقافة
• سنلعب لقاء وديا بالمغرب تكريما لجماهيرنا الرائعة
• لكي تنجح خاصك تعمل النية، وكلما صدقت النية صدق العمل، وغدي نبقاو دايما دايرين النية
• للغائبين أقول يسمحوا ليا ويسمح ليا أي واحد اذا ظلمتو، ولكن هادشي درتو على قبل المنتخب والله وفقني في ذلك
• شكرا لكل من دعمنا من أعلى هرم في الجامعة الى آخر الطاقم، وللجمهور المغربي حب لا يوصف.