ينتظر عمل مكثف، مناديب الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، في مختلف الدول الأوروبية، في ظل تكاثر المواهب بالقارة العجوز، وتواجد العديد من المواهب صغيرة السن، التي باتت مطالبة في الفترة الحالية بتحديد المنتخب الذي ستلعب له، مابين بلد الإقامة والمنتخب المغربي. وستتجه الأنظار لعدة كشافة مغاربة في الأيام المقبلة، لمعرفة إن كان بمقدورهم إقناع لاعبين جدد مستقيلا، ففي الوقت الذي تمكن بعضهم من ضم لاعبين من المستوى العالي لصفوف المنتخبات الوطنية، تنتظر الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أن يتواصل عملهم من أجل إستقطاب لاعبين جدد لصفوف كافة فئات المنتخبات الوطنية.