بات الملعب الرياضي بفاس، جاهزا لاستقبال المباريات الوطنية والدولية، بعد خضوعه لإصلاحات كبيرة، شملت أرضيته ومرافقه والزيادة في قدرته الإستيعابية. وأصبح الملعب بحلة جديدة بعد تجديده، إذ ارتفعت طاقته الإستيعابية إلى 45600 مقعد، مع إضافة ملحقات أخرى، من خلال ثلاثة ملاعب للتدريب بعشب طبيعي، وقاعة الندوات ومركز طبي وقاعة للرياضات، وقاعة للكشف عن المنشطات.. وبفضل هذه الإصلاحات المهمة، فقد أضحى الملعب مرشحا لاحتضان مباريات كأس إفريقيا للأمم 2025، في حال فاز المغرب بتنظيمه.