بمجرد الإعلان عن حدقة كبش فداء المرحلة٫ والقربان الذي امتص غضب وهيجان المدرجات٬ حتى خرج أنصار كل فريق يتغنوا بالإنجاز" نحن أصحاب الإنجاز. ونحن من غير الفساد ونحن من فرض التغيير"؟؟؟ عجب العجاب هذا الذي نتابع٬ فئة تقول أنها هي من فرض تسونامي التغيير المرتقب وما تزال تطمح في المزيد وأخرى ترد عليها" لا نحن من ساهم في هذا الإنقلاب الأبيض"، آخرون بين المنزلتين... في نهاية المطاف حدقة هو جزء من كل٫ فقد رحل وبقي حكامه و بقي النقل التلفزيوني والخطوط المعلومة والكاميرات إياها وعديد التفاصيل التي يعلمها القاصي والداني٬ فهل برحيل حدقة ستتحول البطولة لمدينة فاضلة؟