قاريا وبالنسبة للفئات الصغرى لا يوجد، بل لا يكاد يعادل إنجاز للكرة المغربية هذا الذي تحقق  بين قسنطينة لغاية التواجد اليوم في ملعب نيلسون مانديلا٫ أي أنه منذ إنجاز تتويج منتخب الشبان على عهد رشيد الطوسي بين ملعبي مكناس الشرفي والحسن الثاني في فاس بالكأس الافريقية على عهد سفري٫ لبرازي الجرموني٫ الروماني، لمباركي، رمزي والسكتيوي، والمرحوم الزروال لم تلامس فئة صغرى للمنتخبات الوطنية هذا النجاح قاريا اللهم جيل فتحي جمال هولندا 2005 في مونديال الشبان والمربع الذهبي التاريخي. 

فهل يعادل شيبا ما حققه الطوسي؟