هذا هو المؤكد مثلما علمناه، ولا يعني ذلك أن المكتب المسير للجيش سيقيل المدرب حاليا٫ وإنما بعد نهاية الموسم والسبب هو ما أظهره المدرب من قلة خبرة جعلته يفقد الإيقاع في الخط المستقيم ليغادر مسابقات هامة بشكل غريب. تركيبة الجيش الحالية وما توفر لهذا المدرب من لاعبين والدعم الذي حظي به كان بالإمكان أن يقوده لنتائج أكبر وأفضل .

وكان أنصار الفريق قد لوحوا و هددوا بمقاطعة مجمع مولاي عبد الله مرارا لغاية اقالة المدرب إلا أن مسؤولي الجيش يصرون على بقاءه لحساسية المباريات المتبقية تحديدا بالبطولة الوطنية.