يقود الثنائي بلال الخنوس وعبد الصمد الزلزولي تداريب المنتخب المغربي بكل  تفان وجدية، حيث تتدرب العناصر الوطنية بمعنويات جد مرتفعة، فمباشرة بعد تجاوز عقبة منتخب موريتانيا وزامبيا، إستأنف لاعبو المنتخب المغربي تداريبهم بحثا عن ترك بصمتهم في نهائيات كأس أمم إفريقيا.

ويريد لاعبو المنتخب المغربي الأولمبي، أن يكون مجمع الأمير مولاي عبد الله بالرباط،فأل خير عليهم، عندما يشرعون في " الكان" فرغم أن المدرب عصام الشرعي، لايملك الكثير من المعلومات على منتخب غينيا المنافس الأول للعناصر الوطنية في كأس إفريقيا، إلا أن جميع لاعبيه متحفزين من أجل التألق وكسب أصعب رهان وهو إسعاد الجمهور المغربي في أرض المملكة.