لم ينس المنتخب الأولمبي المغربي في غمرة إحتفالاته بالتتويج بكأس أمم إفريقيا لأقل من 23 عاما، أن يتذكر لاعب أجاكس أمستردام السابق عبد الحق نوري الذي أقعدته في الفراش إصابة بالغة منذ صيف 2027، وذلك بحمل قميصه برقمه المعروف 34.

وجاءت هذه البادرة الطيبة من لاعبي المنتخب الوطني عرفانا باللاعب الذي كان يطمح لحمل قميص الفريق الوطني كثيرا قبل أن يقعد.. وهي بادرة شبيه بالبادرة التي قام بها المنتخب المغربي خلال مونديال "قطر 2022" وبالضبط بعد الفوز على إسبانيا في دور ثمن النهائي.

ويذكر أن عبد الحق نور يعاني منذ سنوات من تلف في الدماغ بعدما سقط مغشيا عليه في إحدى المباريات الودية التي شارك فيها مع فريقه السابق أجاكس أمستردام.