جزء من الإعلام الإسباني المتسرع من جهة والمتعصب من جهة مقابلة هو من يطرح هذا السؤال حاليا٫ و تداول هذا السؤال يستمد مرجعيته من مقارنات عقدوها بين يامال قبل حمل قميص لاروخا وبعده.

 يامال قبل مباراة فياريال على سيراميكا التي أبدع فيها٫ وبعدها حين فقد رسميته بالكامل لفائدة رافينيا وحتى بعد إقحامه بديلا لم يعد بنفس التوهج واللمعان الذي أسر به الأنصار بداية التحضيرات للموسم الحالي.

 إعلاميون حذروا من أن يكون لامال مجرد فرقعة و استحضروا نموذج أنسو فاتي الذي منحته البارصا الرقم 10 وذهب البعض ليقارنونه مع ليونيل ميسي ٫ وهذا بكل تأكيد سينال من فتى يافع لم يكمل بعد 17 عاما.