بإنبعاثه من رماده يكون الجلاد المغربي أيوب الكعبي، مهاجم أولمبياكوس اليوناني،رفض ترك أي فرصة لمنافسه عبد الرزاق حمد الله ثم وليد اشديرة، الثنائي الأخير الذي تصدر المشهد في الآونة الأخيرة وسط الجماهير المغربية بحضورهما الدائم رغم عدم إقناعهما كثيرا في كل مناسبة يحملان فيها القميص الوطني.
الكعبي الذي صال وجال بين عدة بطولات وحط الرحال مؤخرا ببلاد الإفريق، أكد أنه لاعب من طينة الكبار ومهاجم يملك مقومات الهدافين الكبار، لذلك عرف كيف يضغط على وليد الركراكي من أجل التألق والإبداع في إنتظار بحثه عن التوهج لضمان التواجد في " كان" كوت ديفوار.