أن يسجل النصيري بعد عودته من سان بيدرو بيومين فقط ثنائية مع اشبيلية وفي اليوم التالي يسجل أمين عدلي هدفا من ثلاثية ليفركوزن أمام شتوتغارت في الكأس٫ و كلا اللاعبين تم تحميلهما مسؤولية ما حدث أمام جنوب أفريقيا بإهدار الفرص السهلة...

لاحقا سيتألق مزراوي رفقة البايرن بالبوندسليغا وسيلمع بونو ويصد كرات انفرادية لرونالدو أخطر من انفراد ماكومبا لاعب جنوب افريقيا التي مررها بين قدميه... ثم يتألق حكيمي بأسيست عجيب في كأس فرنسا  وهو الذي دوى صدى كرته في ملعب لوران بوكو بعدما اختار القائم بدل شباك ويليامز...
 شيء محرج أن يحدث هذا سريعا بعد الكان... فهل العيب في الرطوبة أم في مبيمبا أم في خطة وليد ام في اللاعبين أم هو نحس " الكان"؟