" هذا لست أنا٬ هذا ليس أمرابط الذي تعرفونه بالكاد عدت ولم ألعب كثيرا والأهم أني عدت في الوقت المناسب وحين تعود عليك إغتنام الفرصة" إنه تصريح الغلادياتور سفيان أمرابط الذي مثلما عرفناه، عاد مقاتلا ومحاربا وهو ما جعل الصفحة الرسمية للنادي تتغني به هذا اليوم بعنوان" تلك الكتلة كانت على درجة من السمو" في إشارة للطاكل العالمي الذي حرم من خلاله السويدي إزاك أو إسحاق من التسجيل وجها لوجه مع الحارس مذكرة بنفس الطاكل مع مبابي في المونديال وطاكل آخر مع الدولي غوردون نتج عنه إلحاق الضرر بكاحله وتمزيق جوربه. " المنتخب" علمت بمعطيات حصرية أن وكيلا أمرابط المفوضان من شقيقه الأكبر نور الدين وهما تواليا" محمود البوستاني وأيمن الباز" تواجدا بالأمس مع تين هاغ وملاك مانشستر للتفاوض على تفعيل بند الشراء وهي معطيات جديدة ب 21 مليون أورو إذ لو بقي تين هاغ وتوج بكأس إنجلترا هذا الأسبوع فإن أمرابط سيواصل الحضور معه.