عبد الصمد على طريقة الحدادي من برشلونة إلى الأندلس ومن الأندلس إلى التقهقر وضياع مكانهما بالمنتخب الوطني. أعيدوا تركيب المشاهد وستصلون لنفس الخلاصة والقواسم المشتركة" استنفار داخل الفيفا لضمهما وصراع مع لابورطا والإسبان، بعدها الحدادي خسر رهان"كان" الكامرون والزلزولي خسر رهان" كان كوت ديفوار" الفرق أن الزلزولي وجد له مكانا بالدورة الإستدراكية لعامل السن الذي يخدمه مع الأولمبيين.